نبض سوريا - دمشق
مصطفى موسى: صيدلاني من إدلب، تحوّل إلى شخصية سياسية بارزة في المشهد الشمالي السوري.
يُعتبر أحد المقربين تاريخياً من "هيئة تحرير الشام" قبل حلها، ما أثار جدلاً حول دوره خلال مراحل التحوّلات العسكرية والسياسية.
المسار الوظيفي: من إدلب إلى المشهد الوطني
تولى منصب "رئيس مجلس الشورى العام " في إدلب سابقاً.
انتقل لاحقاً إلى عضوية "مجلس الأعيان" في الإدارة المحلية للمدينة.
جمع بين العمل السياسي والإداري عبر أدوار متنوعة في مؤسسات إدلب.
الأدوار القيادية :
- ترأس "اللجنة الصحفية" في مجلس الشورى، ما منحه حضوراً إعلامياً وتأثيراً في تشكيل الخطاب السياسي.
- أشرف على لجنة "الصحة الحكومية"، حيث عمل على تنسيق الخدمات الطبية خلال الأزمات.
- ارتبط اسمه بعلاقات قوية مع فصائل عسكرية، أبرزها "هيئة تحرير الشام" قبل دمجها في "الجيش السوري الجديد".
آخر التطورات: نحو الحوار الوطني
-ورد اسمه ضمن 7 أعضاء في اللجنة التحضيرية للحوار الوطني السوري، وفق تسريبات غير رسمية.
- تُثار تساؤلات حول طبيعة دوره الجديد، خاصة مع خلفيته السياسية المثيرة للجدل وارتباطاته السابقة.
