نبض سوريا - خاص
كيفيّة القضاء على المستقبل برعاية الجولاني و أتباعة،
تحت إصدار فتاوى غير مستقلّة بشعارات رنّانة غير مرتوية بأيّ فنّ و بأيّ موسيقى و بأيّ فحوة، بل رنّانة على قلوب الشعب و الأطفال، لوصول هذه الشيفرة، التي فتحت أبواب جهنٍم، على دار المحامون في سوريا، فهنا يكمن الجحيم،
تخيّل أنّك محامٍ، تنأى بنفسك عن المصائب، و لكن المصائب تلاحقك مع إبتسامة إبليس المتجسّد بالجولاني، فهنا، نرى دار المحامون أصبح دار العربدة في سرقة الناس، و الإفتراء على الناس، و سجن الناس بطريقة تعسّفة رنّانة، و ضرب و كبت و خطف كبار السنّ، هذا تحت شعار " التحضّر "
مهرّجين، يسوقون سوريا إلى الهاوية ، و الزوال القريب، فماذا يفعلون؟
ما هي الخطّة،
عدم السماح لأي شخص فوق الأراضي السوريّة من التحكّك بنفسه، كلّ سوريا تحت إدارة نظام ألعاب الجولاني، فكلّ المحاكم، و الفتاوى، و الأملاك، و البنوك، و المصارف، و أرباب المنازل، و غيره، تحت حكم واحد موحّد، و هو الجولاني، فماذا يعني هذا ؟ تفكيك أي إنقلاب، قريبٍ كان، أو بعيد. لكم سوريا " الحرّة "